أقدم مجموعة من المراهقين على حرق ثانوية بنات في حي " الميسر " بحلب ثالث أيام عيد الضحى المبارك .
وكان المراهقون ( وعددهم خمسة ) دخلوا إلى المدرسة للعب كرة القدام ( كعادتهم ) عن طريق باب المدرسة المفتوح ، حيث قاموا بعدها بالدخول إلى صفين وقاموا برشهما بالكاز ، وأضرموا النار فيهما ، كما قاموا بإضرام النار في مكتبة المدرسة ، قبل أن يفروا هاربين .
وتمكنت الشرطة من كشف تفاصيل الحادثة ، حيث تم القبض على المراهقين الخمسة ، الذين اعترفوا بإقدامهم على حرق المدرسة .
و بين مصدر لـ عكس السير أن أحد المقبوض عليهم ويبلغ من العمر 19 عاماً اعترف أنه قاد اصدقاءه لحرق المدرسة انتقاماً من المديرة كونها قامت بفصل " عشيقته " من المدرسة قبل العيد بعدة ايام .
يشار إلى أن معظم المدارس في الأحياء الشعبية يستغلها شبان الحي " كملعب لكرة القدم " ، وتعاني بعض المدارس من غياب الرقابة عنها .
وكان المراهقون ( وعددهم خمسة ) دخلوا إلى المدرسة للعب كرة القدام ( كعادتهم ) عن طريق باب المدرسة المفتوح ، حيث قاموا بعدها بالدخول إلى صفين وقاموا برشهما بالكاز ، وأضرموا النار فيهما ، كما قاموا بإضرام النار في مكتبة المدرسة ، قبل أن يفروا هاربين .
وتمكنت الشرطة من كشف تفاصيل الحادثة ، حيث تم القبض على المراهقين الخمسة ، الذين اعترفوا بإقدامهم على حرق المدرسة .
و بين مصدر لـ عكس السير أن أحد المقبوض عليهم ويبلغ من العمر 19 عاماً اعترف أنه قاد اصدقاءه لحرق المدرسة انتقاماً من المديرة كونها قامت بفصل " عشيقته " من المدرسة قبل العيد بعدة ايام .
يشار إلى أن معظم المدارس في الأحياء الشعبية يستغلها شبان الحي " كملعب لكرة القدم " ، وتعاني بعض المدارس من غياب الرقابة عنها .
علاء حلبي - عكس السير
تعليقي : ومن الحب ماحرق