جعلتني أشكو إليك ألمي
فلم أرى غير التبسم والأمل
فشاورت نفسي عما يدور في داخلي
وسألتها هل أنا على حقٍ
بكيت قليلا ثم قلت
الآن حسست بطعم الألم
وكلما أُصبتَ بالألم أقل لك
يا سيدي كن متفائلاً وابتسمِ
ورد الشام
فلم أرى غير التبسم والأمل
فشاورت نفسي عما يدور في داخلي
وسألتها هل أنا على حقٍ
بكيت قليلا ثم قلت
الآن حسست بطعم الألم
وكلما أُصبتَ بالألم أقل لك
يا سيدي كن متفائلاً وابتسمِ
ورد الشام