السلام عليكم
من خلال اسم الموضوع ممكن التخمين بأن الأحباش هم أهل هضبة الحبشة ولكن الحقيقة تختلف تماما عن ذلك
الأحباش عبارة عن عن فرقة تعتبر نفسها منتمية إلى الإسلام ولكن العكس صحيح من خلال دراستي واطلاعي عن هذهن الطائفة كما كنت أزعم ولكن
أفكارها تناقض الاسلام تماما تأخذ من القرأن ما تريده وتحلل ماتريده وتحرم ما تريده
أما بالنسبة إلى الأحاديث التي رويت عن الرسول صلى الله عليه وسلم فإنها لاتأخذ بها لأنها تعتبر بأن من يرويها متهم بالكذب والضلال
لها عقيدة تختلف عن عقيدة أهل السنه والجماعة
فإذا سؤل عن صفات الله وكيفية تجسده من خلال باسط يده وغير ذلك من الأمور
فالجواب حاضر عندهم فإنه يعتبر عندهم بأن له يد مثل الإنسان
وهذا بالتأكيد منافي تماما لعقيدة الإسلام والمسلمين
أما بالنسبة للفتاوى التي يصدرونها بين الفينة والأخرى
فجواز المرأة أن تخرج من بيتها متبرجة هذا حلال ويجوز
وخروجها من بيت زوجها بدون إذنه أيضا يجوز
ومحادثتها للرجال الغرباء أيضا يجوز
أيضا الزكاة فلم بفرض عليهم أن يدفعوا الزكاة لأن العملة الورقية لم تكن في زمن الصحابة
والربا والتعامل مع البنوك الربوية جائز عندهم لأنه فيه مصلحة لهم والمصلحة تقدم على المضرة بنظرهم
قائدهم أو بالأحرى شيخهم هو محمد الحبشي تنقل بين بلاد عديدة بين بلاد الشام كافة بعد خروجه من المدينة المنورة في السبعينيات
ودخل إلى بلاد الشام في الثمانينات واحتك بعلماء دمشق وأخذ منهم العلم ولكن السؤال يطرح نفسه أخذ منهم العلم كيف يطرح مثل هذه الفتاوى
للأسف بعدما تمكن من دعوته في دمشق واكتشف العلماء ما حصل خرج إلى لبنان ليشكل الفرقة الحبشية كما يقال وفعلا في بيروت كان له مسجد خاص له ولأتباعه وخلال الاجتياح على لبنان عام 1985 قصفت بيروت ولكن لم يقصف الحي الذي كان يقطن به فكر الناس لوهلة الأمر بأن لديه بركة وفعلا اجتمعوا في هذا الحي ولم يغادروه إلى أن أتت القوات الردع السورية وأخرجت اسرائيل وأمريكا من بيروت والحمد لله
ولكن السؤال هل البركة أم شيء أخر
أعطى هذا الأمر شعبية واسعة للأحباش في لبنان وبدؤوا ينتشروا في أنحاء العالم وأكثرهم في كندا واستراليا وامريكا وبلاد روسيا الاتحادية وفي بعض من بلاد أمريكا اللاتينية
وعدو الأحباش هم الوهابية يقذفون بعضهم بالصواريخ والقنابل الكلامية كلتا الجماعتين يكفر الأخر
ولكن لم تعطى أكثر التأشيرات للحج للجمعيات التابعة للأحباش سؤال يطرح نفسه أيضا
والشيخ بعد الحبشي هو مازن الحلبي وقد قتل بانفجار في سيارته لأسباب غامضة أيضا
واكتشف بعد ذلك بأن لديه رصيد في بنك بالخارج بقيمة مليار دولار ياللهول
المهم من هذا كله بأنني اكتشفت شيئا لم يخطر على بال أحد بأن الكتاب الذي يطبع في بلد غير الطبعة التي تطبع في بلد أخر
أي مثلا الكتاب الذي في السعودية يكتب على أساس منهج وتعاليم أهل المملكة
والكتاب الذي يطبع في لبنان يكتب على أساس مفاهيم وتعاليم علماء لبنان
ماذا نسمي هذا تحايل على الدين مثلا
وفي نهاية كلامي واختصاري للموضوعي
أرجو أن تعلمو بأنني لم أصل إلى تكفيرهم لأننا لانكفر أحدا ولكن ندعو لهم بالهداية والصلاح
ورد الشام
من خلال اسم الموضوع ممكن التخمين بأن الأحباش هم أهل هضبة الحبشة ولكن الحقيقة تختلف تماما عن ذلك
الأحباش عبارة عن عن فرقة تعتبر نفسها منتمية إلى الإسلام ولكن العكس صحيح من خلال دراستي واطلاعي عن هذهن الطائفة كما كنت أزعم ولكن
أفكارها تناقض الاسلام تماما تأخذ من القرأن ما تريده وتحلل ماتريده وتحرم ما تريده
أما بالنسبة إلى الأحاديث التي رويت عن الرسول صلى الله عليه وسلم فإنها لاتأخذ بها لأنها تعتبر بأن من يرويها متهم بالكذب والضلال
لها عقيدة تختلف عن عقيدة أهل السنه والجماعة
فإذا سؤل عن صفات الله وكيفية تجسده من خلال باسط يده وغير ذلك من الأمور
فالجواب حاضر عندهم فإنه يعتبر عندهم بأن له يد مثل الإنسان
وهذا بالتأكيد منافي تماما لعقيدة الإسلام والمسلمين
أما بالنسبة للفتاوى التي يصدرونها بين الفينة والأخرى
فجواز المرأة أن تخرج من بيتها متبرجة هذا حلال ويجوز
وخروجها من بيت زوجها بدون إذنه أيضا يجوز
ومحادثتها للرجال الغرباء أيضا يجوز
أيضا الزكاة فلم بفرض عليهم أن يدفعوا الزكاة لأن العملة الورقية لم تكن في زمن الصحابة
والربا والتعامل مع البنوك الربوية جائز عندهم لأنه فيه مصلحة لهم والمصلحة تقدم على المضرة بنظرهم
قائدهم أو بالأحرى شيخهم هو محمد الحبشي تنقل بين بلاد عديدة بين بلاد الشام كافة بعد خروجه من المدينة المنورة في السبعينيات
ودخل إلى بلاد الشام في الثمانينات واحتك بعلماء دمشق وأخذ منهم العلم ولكن السؤال يطرح نفسه أخذ منهم العلم كيف يطرح مثل هذه الفتاوى
للأسف بعدما تمكن من دعوته في دمشق واكتشف العلماء ما حصل خرج إلى لبنان ليشكل الفرقة الحبشية كما يقال وفعلا في بيروت كان له مسجد خاص له ولأتباعه وخلال الاجتياح على لبنان عام 1985 قصفت بيروت ولكن لم يقصف الحي الذي كان يقطن به فكر الناس لوهلة الأمر بأن لديه بركة وفعلا اجتمعوا في هذا الحي ولم يغادروه إلى أن أتت القوات الردع السورية وأخرجت اسرائيل وأمريكا من بيروت والحمد لله
ولكن السؤال هل البركة أم شيء أخر
أعطى هذا الأمر شعبية واسعة للأحباش في لبنان وبدؤوا ينتشروا في أنحاء العالم وأكثرهم في كندا واستراليا وامريكا وبلاد روسيا الاتحادية وفي بعض من بلاد أمريكا اللاتينية
وعدو الأحباش هم الوهابية يقذفون بعضهم بالصواريخ والقنابل الكلامية كلتا الجماعتين يكفر الأخر
ولكن لم تعطى أكثر التأشيرات للحج للجمعيات التابعة للأحباش سؤال يطرح نفسه أيضا
والشيخ بعد الحبشي هو مازن الحلبي وقد قتل بانفجار في سيارته لأسباب غامضة أيضا
واكتشف بعد ذلك بأن لديه رصيد في بنك بالخارج بقيمة مليار دولار ياللهول
المهم من هذا كله بأنني اكتشفت شيئا لم يخطر على بال أحد بأن الكتاب الذي يطبع في بلد غير الطبعة التي تطبع في بلد أخر
أي مثلا الكتاب الذي في السعودية يكتب على أساس منهج وتعاليم أهل المملكة
والكتاب الذي يطبع في لبنان يكتب على أساس مفاهيم وتعاليم علماء لبنان
ماذا نسمي هذا تحايل على الدين مثلا
وفي نهاية كلامي واختصاري للموضوعي
أرجو أن تعلمو بأنني لم أصل إلى تكفيرهم لأننا لانكفر أحدا ولكن ندعو لهم بالهداية والصلاح
ورد الشام