تعرضت سفينة شحن سورية للاختطاف و على متنها طاقم مكون من 22 بحارا سوريا و 3 مصريين قبالة سواحل عمان يوم الخميس وفق ما أعلنته قوة " اتالانتي " البحرية الأوروبية .
وقالت القوة البحرية الأوروبية لمكافحة القرصنة في بيان لها إن" سفينة حمولات الصب خالد محيي الدين كيه ترفع علم توجو مملوكة لسوريين اختطفت في شمال بحر العرب على مسافة نحو 330 ميلا بحريا جنوب شرقي ميناء صلالة العماني".
وذكر قبطان السفينة انها تتعرض لاطلاق النار من القراصنة وانه رأى قراصنة على متنها قبل انقطاع الاتصالات.
وتأتي الحادثة بعد شهر من تعرض السفينة السورية "اورنا" على متنها 18 بحارا سوريا إلى اختطاف على يد قراصنة صوماليين في شمال شرق جزر سيشل الإفريقية.
تكررت عملية وقوع بحارة سوريين في الاسر ، حيث تم احتجاز بحار سوري على متن سفينة تتبع لجزيرة بريطانية في آذار الماضي.
كما وقع حادث مشابه في آب الماضي, فقد اختطف قراصنة سفينة على متنها 20 سوريا في خليج عدن, قبل أن يتم إطلاق سراح جميع أفراد طاقمها.
ويستخدم القراصنة المتمركزون في الصومال قوارب سريعة لمهاجمة واحتجاز سفن تجارية في واحدة من أكثر مناطق مرور السفن ازدحاما وذلك بغرض الحصول على فدية مقابل السفن وطواقمها.
وأشار تقرير دولى نشر فى وقت سابق من هذا الشهر إلى أن القرصنة فى كل أنحاء العالم تكلف الاقتصاد العالمى خسائر تقدر ما بين 7 و12 مليار دولار سنويا ومعظمها بسبب القرصنة فى المحيط الهندى.
وقالت القوة البحرية الأوروبية لمكافحة القرصنة في بيان لها إن" سفينة حمولات الصب خالد محيي الدين كيه ترفع علم توجو مملوكة لسوريين اختطفت في شمال بحر العرب على مسافة نحو 330 ميلا بحريا جنوب شرقي ميناء صلالة العماني".
وذكر قبطان السفينة انها تتعرض لاطلاق النار من القراصنة وانه رأى قراصنة على متنها قبل انقطاع الاتصالات.
وتأتي الحادثة بعد شهر من تعرض السفينة السورية "اورنا" على متنها 18 بحارا سوريا إلى اختطاف على يد قراصنة صوماليين في شمال شرق جزر سيشل الإفريقية.
تكررت عملية وقوع بحارة سوريين في الاسر ، حيث تم احتجاز بحار سوري على متن سفينة تتبع لجزيرة بريطانية في آذار الماضي.
كما وقع حادث مشابه في آب الماضي, فقد اختطف قراصنة سفينة على متنها 20 سوريا في خليج عدن, قبل أن يتم إطلاق سراح جميع أفراد طاقمها.
ويستخدم القراصنة المتمركزون في الصومال قوارب سريعة لمهاجمة واحتجاز سفن تجارية في واحدة من أكثر مناطق مرور السفن ازدحاما وذلك بغرض الحصول على فدية مقابل السفن وطواقمها.
وأشار تقرير دولى نشر فى وقت سابق من هذا الشهر إلى أن القرصنة فى كل أنحاء العالم تكلف الاقتصاد العالمى خسائر تقدر ما بين 7 و12 مليار دولار سنويا ومعظمها بسبب القرصنة فى المحيط الهندى.
عكس السير