منتديات قمر بانياس

أهــــلاً وسهـــلاً بكـــم جميــعاً

يســــعدنا وجــودكم

نــوّرتــم منتــداكــم

................

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات قمر بانياس

أهــــلاً وسهـــلاً بكـــم جميــعاً

يســــعدنا وجــودكم

نــوّرتــم منتــداكــم

................

منتديات قمر بانياس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم ..

    мσσи ℓɪɢнτ
    мσσи ℓɪɢнτ
    المشرفة العامة..
    المشرفة العامة..


    انثى
    الاسد عدد المساهمات : 350
    نقاط : 535
    تاريخ التسجيل : 01/06/2010
    العمر : 32
    الموقع : qắмÅя вāNiăşỴÒọ7
    العمل/الترفيه : طالبة
    المزاج : رايــئة ،، وأحيــاناً مو رايــئة،،

    بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم .. Empty بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم ..

    مُساهمة من طرف мσσи ℓɪɢнτ الثلاثاء 15 فبراير 2011, 2:08 pm

    بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم .. 676110724

    بعض صور الإعجاز البيانى للقرءان الكريم


    1) زيادة ( لا ) عند قوله تعالى في قصة خلق سيدنا آدم عليه السلام في سورة الأعراف " قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ(12) "
    ولكنه لم يُثبتها في سورة ( ص ) : " قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ(75) ".
    إن السؤال في سورة ( ص ) عن المانع لإبليس من السجود .. أي: لماذا لم تسجد ؟ هل كنت متكبراً أم متعالياً ؟ ( ذكرت الآية الكريمة سببان قد يكونان مانعين للسجود : الاستكبار والاستعلاء )
    أما السؤال في سورة الأعراف فإنه عن شيء آخر.. ويكون معنى السؤال: ما الذي دعاك إلى ألا تسجد ؟
    والدليل على ذلك وجود ( لا ) النافية في الآية التي تدل على وجود فعل محذوف تقديره: أَلجأك ، أحوَجَك..
    فالسؤال هنا عن الدافع له لعدم السجود ، وليس عن المانع له من السجود.
    والجمع بينهما أن السؤال جاء على مرحليتين:
    الأولى: السبب المانع من السجود .. وامتناع إبليس عن السجود قاده إلى عدم السجود.
    الثانية: السؤال عن السبب الحامل له على عدم السجود بعد أن أمره بذلك.
    والحكمة من السؤال الثاني هو أنه من الممكن عقلا أن يكون هنالك سببان: سبب يمنع عن فعل شيء، وسبب يحمل على ترك شيء.
    فقولك لأحدهم: لماذا لم تفعل كذا ؟ يختلف عن سؤالك للآخر: ما الذي حملك على ترك كذا ؟
    -----------------------------

    2) الفرق في التعبير في زوجة سيدنا زكريا عليه السلام

    فمرة يقول امرأة.. كما في سورة مريم: " وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا(5) " وآل عمران : " قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ(40) "


    ولكنه عبّر عنها بالزوجة في سورة الأنبياء: " وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ(89)فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ.. ".

    لفظ امرأة يُطلق على المتزوجة وغير المتزوجة.. ولما كانت الحياة الزوجية غير كاملة في أتم صورها وحالاتها لكونها عاقرا أطلق عليها القرآن ( امرأة )
    وبعدما زال المانع وأصلحها الله فحملت ... عندها تحققت الزوجية الكاملة على أتم صورها.
    -----------------------------
    3) الدقة المعجزة في التعبير القرآني:

    والأمثلة على ذلك بالمئات تجدها في كل مقطع من مقاطع سور القرآن الكريم وإليكم مثالا على ذلك..
    قال تعالى" مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ(41) ".
    لماذا لم يقل: أوهن الخيوط خيط العنكبوت ؟؟
    فلو كان القرآن من عند محمد صلى الله عليه وسلم لقال ذلك .. ولكن هذا يخالف الحقيقة العلمية الثابتة بأن خيط العنكبوت أقوى من مثيله من الفولاذ.
    فكان التعبير الدقيق: " أَوْهَنَ الْبُيُوتِ ".
    -----------------------------
    4) حكمة تنكير " أحد " وتعريف " الصمد " :قال تعالى: " قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1)اللَّهُ الصَّمَدُ(2)لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ(3)وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ(4) ".
    حكمة تنكير " أحد " أنها مسبوقة بكلمتين معرفتين " هو الله " وهما مبتدأ وخبر.. وبما أن المبتدأ والخبر معرفتان ودلالتهما على الحصر .. فقد استغني بتعريفهما ودلالتهما على الحصر عن تعريف " أحد ".
    فجاء لفظ " أحد " نكرة على أصله .. لأن الأصل في الكلمة هو التنكير.. فهو نكرة ( وإعرابه خبر ثان ).
    كما أن لفظ " أحد " جاء على التنكير للتعظيم والتفخيم والتشريف وللإشارة إلى أن الله تعالى فرد أحد لا يمكن تعريف كيفيته ولا الإحاطة به سبحانه وتعالى.
    أما " الصمد " فقد جاء معرفة في الآية الثانية لأن " الله الصمد " مبتدأ وخبر.. وجاءا معرفتين ليطابقا " هو الله " في الآية الأولى .. وقد جاء تعريف " الله الصمد " ليدل على الحصر أيضاً .
    فقوله " هو الله أحد " يدل على الحصر لتعريف المبتدأ والخبر ( الأحدية محصورة بالله ).
    وقوله " الله الصمد " يدل على الحصر أيضا لتعريف المبتدأ والخبر ( والصمدانية محصورة بالله ).
    -----------------------------
    5) ( سلام ) على يحيى و ( السلام ) على عيسى عليهما الصلاة والسلام..



    قال تعالى في سورة مريم : " يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَءَاتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا(12)وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا(13)وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا(14)وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا(15) ".


    أما سيدنا عيسى عليه السلام : " قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ءَاتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا(30)وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ ‎وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا(31)وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلنِي جَبَّارًا شَقِيًّا(32)وَالسَّلَامُ عَليَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا(33)َ ".

    وحكمة مجيء ( سلام ) نكرة في سياق قصة سيدنا يحيى علية السلام : أن ذلك جاء في سياق تعداد نعم الله تعالى على سيدنا عيسى وإخبار من الله جل جلاله بأنه قد منح سيدنا يحيى ( سلاما ) كريما في مواطن ثلاثة: يوم ولادته، ويوم موته ، ويوم بعثه حيا في الآخرة .
    أما ( السلام ) في قصة سيدنا عيسى عليه السلام جاء معرفة : لأن لفظ ( السلام ) هو كلام من سيدنا عيسى حيث دعا ربه أن يمنحه السلام في ثلاثة مواطن : يوم ولادته ، ويوم موته ، ويوم بعثه حيا في الآخرة.
    فبما أن سيدنا عيسى هو الذي دعا ، فمن المؤكد أنه سيُلح في الدعاء كما هي السُنة فيطلب المعالي.. فلذلك عرّف السلام دلالة على أنه يريد السلام الكثير العام الشامل الغزير.
    وهنا إشارة إلى أن السلام الذي حصل عليه سيدنا عيسى كان أخص من السلام الذي حصل عليه سيدنا يحيى ، وأن سيدنا عيسى أفضل من سيدنا يحيى فهو من أولي العزم صلى الله عليهما وسلم .
    -----------------------------




    يتبــــع..
    bachir hutteen
    bachir hutteen
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    ذكر
    الحمل عدد المساهمات : 487
    نقاط : 925
    تاريخ التسجيل : 06/06/2010
    العمر : 38
    الموقع : في قلب الحوت الأزرق
    العمل/الترفيه : مشغول باللون الأزرق دائما
    المزاج : حسب نتيجة اللعبة

    بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم .. Empty رد: بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم ..

    مُساهمة من طرف bachir hutteen الأربعاء 16 فبراير 2011, 3:32 pm

    مشكورة كتير كتير مديرتنا على هالصور وخصوصي ئصة سيدنا عيسى وسيدنا يحيى لأنو أنا بعرف ئصة عن نفس يلي حكيتي عنو ووضحتي صارت بينهم لأنو الأثنين عليهما السلام كانو بنفس الزمن وأولاد خالة شكرا كتير موضوع مميز وناطرين التتمة
    мσσи ℓɪɢнτ
    мσσи ℓɪɢнτ
    المشرفة العامة..
    المشرفة العامة..


    انثى
    الاسد عدد المساهمات : 350
    نقاط : 535
    تاريخ التسجيل : 01/06/2010
    العمر : 32
    الموقع : qắмÅя вāNiăşỴÒọ7
    العمل/الترفيه : طالبة
    المزاج : رايــئة ،، وأحيــاناً مو رايــئة،،

    بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم .. Empty رد: بعض صور الإعجاز البيانى فى القرءان الكريم ..

    مُساهمة من طرف мσσи ℓɪɢнτ الأحد 20 فبراير 2011, 1:39 pm

    -----------------------------
    6) دلالة تكرار الاسم في نفس الموضععندما يكون الاسمان المكرران معرفتين.. دل على أن الأول هو نفس الثاني ـ غالبا ـ ليدل على المعهود.
    مثال ذلك قوله تعالى في سورة الفاتحة: " اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ(6)صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ .. ".
    فالصراط في المَوضع الأول معرفة بأل.. وبالثاني معرفة بالإضافة ..
    والمراد بالاسم الأول الاسم الثاني.. فصراط الذين أنعم الله عليهم هو نفس الصراط المستقيم.
    وانظر: الصافات 158 ، والزمر2-3 ، وغافر 9.
    أما إذا كان الاسمان المكرران نكرة .. فإن الأول غير الثاني ـ غالبا ـ لأن تكرار النكرة يدل على تعددها.. فالنكرة الأولى غير النكرة الثانية.
    مثال ذلك قوله تعالى في سورة سبأ: " وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ... ".
    فالشهر الثاني غير الشهر الأول.. ويكون المجموع شهران.
    كل هذا مقدمة لتوضيح الإعجاز البياني في سورة الشرح عند تفسير قوله تعالى : " فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(6) ".
    " العُسر " مكرر وهو عسر واحد ( العسر الأول هو العسر الثاني فكلاهما معرفة ).
    " يُسر " مكرر ولكنهما يسران ( اليسر الأول غير اليسر الثاني فكلاهما نكرة ).
    إن السورة الكريمة تأتي في سياق يتحدث عن تبشير أصحاب الابتلاء والمحنة والضيق والعسر.. بأن ذلك كله سيزول .. وسيحل اليسر مكانه مضاعفا..
    إن مقصد هذه السورة بعث الأمل في صدر سيدنا محمد وأتباعه من الدعاة المبتلين وتخفيفا عنهم وبعث الأمل في نفوسهم.
    ولذلك جاءت نسبة العسر إلى اليسر واحد إلى اثنين ( 2:1 ) حتى ينتظر المسلم المبتلى اليسرَ بأمل عريض وصبر جميل.
    وقد ورد في الأثر " لن يغلب عسر يسرين ".
    قال الشاعر العتبي:
    ألا يا أيـها المـرء الذي الهـم بـه برح
    إذا اشتدت بك البلوى ففكر في " ألم نشرح "
    فعسـر بين يسـرين إذا أبصـرته فافرح
    وهذا دليل على فهم العرب للإعجاز البياني في القرآن الكريم على السليقة.
    -----------------------------
    7) " تسطع " و " تسطع " ، " اسطاعوا " و " استطاعوا "ذكر الله تعالى في قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر في سورة الكهف ثلاثة أحداث أثارت اعتراض سيدنا موسى وهي خرق السفينة وقتل الغلام وبناء الجدار بدون أجر.. وقبل أن يفارق الخضر سيدنا موسى ذكر له الحكمة من الثلاثة أفعال... ولكنه قبل أن يؤوِّل سببها قال له: " هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا(78) ".
    وبعدما أول لسيدنا موسى الأحداث قال له: " ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا(82) "
    أثبت الفاء في " تستطع " وحذفها في " تسطع " فما الحكمة من ذلك ؟؟
    لقد راعى السياق القرآني الحالة النفسية لسيدنا موسى عليه السلام قبل أن يعرف تأويل سبب تلك الأفعال التي أنكرها فناسَب إظهار التاء في " تستطع " لبيان ثقل هذا الأمر عليه بسبب الهم والفكر الحائر. فصار بناء الفعل ثقيلا ( خمسة أحرف ) فناسب ثقل الهم ثقل بناء الفعل.
    وحذف التاء من كلمة " تسطع " مما جعل بناء الفعل مخففا ( أربعة أحرف ) وهذا التخفيف مناسب للتخفيف في مشاعر سيدنا موسى بعد أن علم الحكمة من أفعال الخضر فارتاحت نفسه وزال ثقلها.
    ومثل ذلك في نفس السورة الكريمة عند الحديث عن سد ذي القرنين الذي بناه ليمنع خروج يأجوج ومأجوج قال تعالى: " فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا(97) ".
    معنى يظهروه: يتسلقوه .... ومعنى نقباً : نقضه بالحفر.
    حذفت التاء في " فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ " لأن المعنى هو عدم استطاعتهم تسلق السد لكونه أملسا وخاليا من أي نتوء يمكن الإمساك به.
    وبما أن التسلق يحتاج خفة ورشاقة ومهارة ... وكلما كان الشخص أخف كان تسلقه أسهل.. جاء تخفيف بناء الفعل كأنه يشارك المتسلق في تحمل بعض أحماله.
    أما " مَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا " أثبت التاء لأن ثقب الجدار يحتاج معدات ثقيلة فكلما كانت المعدات أثقل كان النقب في السد أيسر.. وكذلك لأن النقب يحتاج إلى جهد عضلي أكبر.
    وهنالك قاعدة بلاغية تقول " الزيادة في المبنى تفيد الزيادة في المعنى ".
    -----------------------------

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 10 مايو 2024, 8:50 am